¤ô§ô التعرض البيئي والصحة¤ô§ô

عند النظر في صحة الإنسان والبيئة تلعب دورا حيويا. في معظم الحالات ، فإن البيئة الأكثر تأثيرا تكون واحدة موجودة في مكان العمل لدينا. وهذا من شأنه أن أصدق عند النظر في وضع العمل الصناعي من مكتب البيئة المعتادة. ولكن ، هذا لا يعني أن مثل هذه الأوضاع لن يكون له أي تأثير على صحتنا. وفي الوقت نفسه ، والبيئة التي نسافر فضلا عن قضاء وقت الفراغ لدينا شأنه أن يؤثر أيضا على صحتنا إلى حد أكبر.

كيف تؤدي البيئة لا لأمراض الرئة؟

وعند النظر في الأمراض التي يسببها التعرض للبيئة ، وأمراض الرئة هي الأكثر شيوعا. هي سبب هذه الأمراض لأننا استنشاق جزيئات معينة ، والغازات والأبخرة وغيرها إلى الرئتين ، وهذه قد تؤثر على الممرات الجوية وكذلك أنسجة الرئة بدرجات كثافة. على الرغم من أن آليات الدفاع هيئة قادرة على مواجهة معظم هذه التهديدات ، وأحيانا فإنه سيفشل. على هذا النحو ، مع العلم ممكن من عوامل الخطر البيئية ، فضلا عن الانضمام إلى اتخاذ تدابير وقائية في مثل هذه البيئات شأنه أن يساعد على قدر كبير فيما يتعلق بكيفية سليمة أننا نعيش في بيئات تنطوي على مجازفة من هذا القبيل.

ما هي أنواع من أمراض الرئة ، وهناك عناصر المسبب للمرض؟

عند النظر في أمراض الرئة الناجمة عن هذه العناصر البيئية ، ويمكن أن تختلف ، وسوف تشمل أمراض الحساسية ، والتهابات ، والالتهابات ، والضرر المزمن وحتى السرطان. وهكذا ، دعونا نلقي نظرة على بعض هذه التعرضات وأمراض الرئة المحتملة التي قد تكون نتيجة مباشرة لهذا التعرض.

- الطلع ووبر الحيوانات

هذه تؤثر على البشر عن طريق الحساسية وأعراض مماثلة لدول مثل مرض قد يحدث خلال فترات معينة من السنة. في مثل هذه الحالات ، قد يكون الأشخاص عرضة لاتخاذ الاحتياطات اللازمة عند التعرض لبيئات خارج وربما لتقييد أنشطتها إلى حد ما.

الأدخنة ، الطبيعة الكيميائية

وهذه غالبا ما تعمل عن طريق إتلاف بطانة الممرات الهوائية أو أنسجة الرئة ويؤدي إلى مضاعفات أكثر على المدى الطويل أو آخر الحالات المرضية الشديدة تبعا لنوع ومستوى التعرض.

جزيئات الغبار معينة والأسبستوس

ومن شأن هذه الجزيئات تصل إلى الأنسجة السنخية في كثير من الأحيان وتأثيرها سيكون أكثر بعد التعرض على المدى الطويل. على هذا النحو ، فإن النتيجة في نهاية المطاف مجموعة من الالتهابات الرئوية معينة لتليف الرئة.

، أدخن.

وهذه مسألة بيئية رئيسية في بعض الحالات لأنه لا يؤثر فقط على الشخص الذي يدخن ولكنه يؤثر أيضا على الأشخاص في المناطق المجاورة. ويمكن لعناصر في الدخان يسبب أمراض الرئة ذات الصلة بما في ذلك مختلف أنواع السرطان في الرئة.

وبصرف النظر عن هذه ، والتلوث الذي نراه في المناطق الحضرية ستلعب أيضا دورا رئيسيا في صحتنا والعديد من الكيانات المرض يمكن أن يظهر ، أو أن تصبح سوءا بسبب التعرض المزمن لهذه .